الإنـتـاج النـبـاتـى الزراعة / الإنـتـاج النـبـاتـى
الزراعة
أهم الأخبار
الإنـتـاج النـبـاتـى
  • برامج تحسين كفاءة إستخدام المياه في الزراعة المحمية وتقنيات الزراعة بدون تربة

تأثير المحاليل المغذية على إنتاجية الخيار تحت ظروف البيوت المحمية المبردة بإستخدام تقنية الزراعة بدون تربة (النظام المفتوح)

أجريت الدراسة تحت ظروف البيوت المحمية بمحافظة شمال الباطنة (صحار) ‏في البيوت المحمية مبردة ( 270 م2) بواقع عروتين (نوفمبر-فبراير) (مارس- ‏يونيو) خلال الموسم 2016/2015م، وتم إستخدام اثنين من المحاليل المغذية ‏هما محلول إيكاردا ومحلول مطور من قبل المختصين بالوزارة، وقد أشارت نتائج ‏الدراسة التي أجريت في موعد الزراعة الأول (نوفمبر- فبراير) أن هناك تقارب ‏للمحلولين في تأثيرهما على إنتاجية الأصناف في كلا الموعدين، فقد بلغت ‏إنتاجية الأصناف عند تسميدها بمحلول ايكاردا (2.9 طن / للبيت)؛ في حين أعطت ‏(‏2.6 طن / البيت) بإستخدام بالمحلول المغذي الجديد، أما في العروة الثانية ‏‏(مارس-يونيو) فقد تفوق المحلول المغذي الجديد عن محلول ايكاردا في إنتاجة ‏أصناف الخيار بنسبة (8%)، حيث سجلا ( 2.8 و 2.4 طن / البيت) على التوالي.

دراسة تأثير مدة تخمير الأوساط الزراعية على نمو وإنتاجية محصول الخيار بإستخدام تقنية الزراعة بدون تربة (النظام المفتوح) تحت ظروف البيوت المبردة.

تم تنفيذ هذه الدراسة بهدف الوصول إلى تحديد افضل وسط عضوي وفترة تخمير لوسطي الخشب وسعف النخيل وتأثير ذلك على نمو وإنتاجية وجودة محصول الخيار وإستخدامهما كبديل عن وسط البيرلايت الذي يتم استيراده من خارج السلطنة بجانب تكلفته المرتفعة، وقد تم تنفيذ هذه الدراسة تحت ظروف محافظة شمال الباطنة بمزرعة البحوث الزراعية بصحار، واستخدم في الدراسة وسطين عضوين هما سعف النخيل ونشارة الخشب بالإضافة إلى الرمل، وتم تخمير الوسطين العضوين لمدة شهر وشهرين وثلاثة شهور؛ حيث اجريت الدراسة على صنف (F1 Krinto) بواقع عروتين (اكتوبر-مارس) (مارس-يونيو) خلال الموسم 2016/2015م، وأشارت النتائج إلى أن وسط الرمل تفوق على الوسطين العضوين في كلتا العروتين، حيث سجل (4.5 و2.6 طن/البيت) على التوالي، ويلاحظ بأن فترة ثلاثة شهور تخمير قد تفوقت عن بقية الفترات في ما أعطى إنتاجية أعلى لوسطي الخشب والنخيل في العروة الأولى (3.3 و2.5 طن/البيت) على التوالي، وكذلك في العروة الثانية بالنسبة لوسط الخشب (2.2 طن /البيت)، في حين كان التخمير لشهرين إلى حد ما الأفضل وبفارق ضئيل بينه وبين ثلاثة شهور بالنسبة لوسط سعف النخيل (2.0 و2.2 طن /البيت) على التوالي.

 

  • برنامج إستخدام المادة الوراثية للمحاصيل المحلية والمستوردة والرعوية في الإنتاج الزراعي

تقييم أصناف القمح الطري (قمح الخبز) في محافظة الداخلية

محصول القمح هو أحد محاصيل الحبوب الهامة في عُمان. يؤدي الإستخدام المتكرر لنفس أصناف هذا المحصول إلى تدهور وراثي في الأصناف. وعليه فإنه من الضروري تطوير أصناف جديدة مقاومة للإجهاد الحراري والأمراض، وخلال السنوات الماضية أدخل عدد من أصناف القمح من المركز العربي للدراسات في المناطق الجافة والأراضي القاحلة (أكساد)؛ كذلك تلقى قسم بحوث المحاصيل الحقلية خلال العامين الماضيين (25) صنفاً من أكساد التي تم تقييمها مع الصنف المحلي وادي قريات 110؛ حيث أظهرت ثلاثة أصناف وهي أكساد 1316 و أكساد 1334 وأكساد 1290 أعلى وزن للحبوب (4.75 و 4.82 و 5.10 طن/هكتار) على التوالي، والتي تفوقت على الشاهد المحلي وادي قريات 110 والذي أعطى (4.58 طن/هكتار)؛ وبما أن هذه الأصناف أدخلت للمرة الأولى فقد تم اختيار الأصناف العشرة الأولى والتي تجاوزت (4 طن/هكتار) لمزيد من الدراسة في الموسم الشتوي المقبل 2016/2017م؛ حيث ستخضع هذه الأصناف للتقييم لمدة ثلاث مواسم في محافظتي الداخلية والشرقية ثم للموسم الأخير مع المزارع قبل التوصية بالصنف الذي يتفوق بنسبة (15%) عن الأصناف الموصى بها سابقا.

 

تحسين صنف الشعير العُماني دوراقي (Hordeum vulgare. L) من خلال التربية والتهجين

يعتبر صنف الشعير المحلي دوراقي الأكثر شعبية في محافظة مسندم، حيث يتم زراعته تحت ظروف الزراعة المطرية، كما أنه يزرع كمحصول ثنائي الغرض للحبوب والأعلاف الخضراء، ويهدف هذا البرنامج إلى تحسين الصنف العُماني المحلي (دوراقي) الذي يتميز بالتبكير في النضج وكذلك مقاومة الملوحة والجفاف، ولكن إنتاجيته منخفضة جدا بالمقارنة مع الأصناف الأخرى، وتم تطبيق هذا البرنامج بهدف الحصول على أصناف ملائمة للزراعة تحت ظروف السلطنة، وقد بدأ تنفيذ التهجين في محطة البحوث الزراعية جماح، ووصل وزن الحبوب في بعض التجارب إلى نحو (5.12 طن/هكتار) وسوف يتم متابعة تقييم خطوط الهجين حتى الجيل التاسع (F9) للحصول على تجانس بنسبة تزيد على (95%).

 

تقييم أصناف الشعير الجديدة (Hordeum vulgare. L) في محافظة الشرقية

تم تقييم عشرين صنفاً من أصناف الشعير الجديدة التي أدخلت من المركز ‏العربي للدراسات في الأراضي الجافة والقاحلة (أكساد) مع الصنف المحلي ‏‏(جماح 98) في محطة البحوث الزراعية بالكامل. تفوقت خمسة عشر صنفاً على ‏الشاهد المحلي جماح 98، وقد تم اختيار أعلى عشرة أصناف من حيث وزن ‏الحبوب لدراستها في الموسم المقبل في تجربة مكررات في موقعين والتي ‏ستجرى في محطتي البحوث الزراعية بجماح والكامل خلال الموسم الشتوي ‏‏2016/2017م.‏

تقييم أصناف من الكينوا L.) Chenopodium quinoa) تحت ظروف السلطنة

في عام 2014 تم إدخال 5 أصناف من محصول الكينوا من قبل منظمة الأغذية ‏والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) إضافة إلى صنفيين من المركز الدولي للزراعة ‏الملحية (إكبا)، وقد تم إدخالها في برامج تقييم مختلفة في محطة البحوث ‏بالزراعية بالرميس، وتم إجراء هذه التجربة بهدف تقييم هذه الأصناف تحت ‏ظروف السلطنة ومعرفة إنتاجيتها؛ حيث تم زراعة خمسة أصناف من منظمة ‏الفاو و صنفين من إكبا، وسيتم إعادة التجربة في الموسم القادم 2016/2017م ‏للتأكد من ثبات الأصناف وتوسيع التجربة لتشمل المحطات البحثية الأخرى.‏

 

تقييم أصناف الأمبا (المانجو) بمزرعة البحوث الزراعية بقيرون حيرتي بمحافظة ظفار

تُعتبر بيئة جبال محافظة ظفار لا سيما قيرون حيرتي من البيئات الخصبة التي ‏تجود بها مختلف محاصيل الفاكهة وخاصة الحمضيات والبن؛ غير أن دراسة ‏تأقلم أصناف الأمبا تحت ظروف بيئة الجبل لم تنال كفايتها من قبل. وللتحقق ‏من أداء أصناف الأمبا من حيث النمو والإنتاجية كماً ونوعاً تحت ظروف الجبل ‏بقيرون حيرتي بمحافظة ظفار نفذت دراسات حقلية ضمت عدد (15) صنف من ‏أصناف الأمبا أحادية الجنين، وأشارت نتائج التجربة الأولى وجود فرق معنوي بين ‏الأصناف في قياسات كل من إرتفاع الشجرة وسمك الجذع وحجم مجموعها ‏الخضري ووزن الثمار بينما لم يسجل فرق معنوي بين الأصناف في قياسات كل من ‏عدد الثمار والمواد الصلبة الذائبة. ‏

 

دراسة نمو الرمان والزيتون تحت ظروف الزراعة بدون تربة (النظام المفتوح) بالجبل الأخضر

الزراعة بدون تربة (النظام المفتوح) تُعتبر إحدى البدائل التي يمكن إستخدامها للتوسع لزراعة هذه المحاصيل بشكل رأسي خاصة في المناطق التي تعاني من نقص في المياه وضحالة التربة مثل ما هو موجود في قرى الجبل الأخضر، وإستكمالاً لمتابعة الدراسة المنفذة منذ 2014م تحت ظروف الجبل الأخضر لدراسة نمو وإنتاج اشجار الرمان المحلية المزروعة بالعقلة واشجار الزيتون بالعقلة صنف فلسطيني بلدي واشجار زيتون صنف تركي مطعمة على اصل الزيتون البري (العتم)، وتوضح النتائج إلى أن وسط التربة +كوكوبيت أثر بشكل ملحوظ على الأشجار مما دفعها لغزارة التزهير، أما فيما يتعلق بأشجار الزيتون فقد تلاحظ غزارة المجموع الخضري للأشجار بغض النظر عن الوسط المزروعة فيه؛ مما يعطي مؤشر جيد على أداء الأشجار في بيئة القصاري.

 

دراسة تأثير مسافات الزراعة على نمو وإنتاجية بعض أصناف الأمبا (المانجو) المستوردة بمحافظة شمال الباطنة

من خلال الدراسات السابقة واثناء تقييم بعض أصناف الأمبا وجد أن البعض منها ‏ذا مجموع خضري محدود وبالتالي يمكن زراعتها على مسافات أصغر، ومن هنا تم ‏تنفيذ هذه التجربة خلال موسم 2014م؛ لدراسة تأثير مسافات الزراعة بين ‏الأشجار على نمو وإنتاجية بعض أصناف الأمبا، وتم في هذه الدراسة اختيار عدد ‏‏(6) أصناف أمبا ومن خلال النتائج الأولية على النمو الخضري لأشجار تلك ‏الأصناف يتضح الإختلاف بين الأصناف من حيث إرتفاع الأشجار وسمك جذعها ‏وحجم مجموعها الخضري في كلا المسافتين في حين لا توجد فروق بين مسافات ‏الزراعة على صفات النمو الخضري للأشجار.‏

 

تقييم زراعة الصبار الأملس في الظروف المناخية لمحافظة ظفار 

يعتبر الصبار الاملس أحد الأعلاف البديلة في نظام إنتاج الأعلاف في المناطق ‏الجافة بدول العالم، وفي هذا الإطار تم تجربة عدد (38) مدخلاً من الصبار الأملس ‏وذلك ضمن التعاون مع برنامج شبه الجزيرة العربية (‏APRP‏) بالمركز الدولي ‏للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (إيكاردا) بهدف اختيار الأنواع المتأقلمة ‏لإستخدامها في إعادة تأهيل المراعي المتدهورة في المناطق الجافة والمالحة. ‏أظهرت نتائج التقييم هذا العام تبايناً كبيراً بين مدخلات الصبار لكل من ‏الصفات المدروسة في التجربة.‏

 

دراسة استجابة حشية اللبيد للكثافة النباتية (مسافات الزراعة) ولمستويات تسميد النيتروجين

يعتبر الليبيد من نباتات المناطق الحارة المعمرة واسعة الانتشار في الوديان وعلى الكثبان الرملية في دول شبة الجزيرة، وتهدف هذه الدراسة إلى تحديد تاثير الكثافة النباتية والجرعة المناسبة لعنصر النيتروجين المضاف في شكل سماد يوريا وتأثيرهما على زيادة إنتاجية العلف السنوية، وقد نفذت الدراسة بمزرعة البحوث الزراعية بوادي حيبي بصحار، وأشارت النتائج الأولية للتجربة إلى عدم وجود تأثير لمسافات الزراعة ومستويات اليوريا وتداخلهما على إرتفاع النبات الأخضر، وبلغ متوسط ​​إنتاجية المادة الخضراء لللبيد من 7 جزات حوالي 09.2 طن/هكتار/جزة)ح وبالتالي يمكن اعتبار اللبيد علف واعد وبديل مستدام في السلطنة، حيث من المتوقع أن يصل إنتاج العشر جزات إلى (92 طن / هكتار).

 

تقنية إستخدام الأجنة النيوسيلية في إكثارالأمبا (المانجو)

تُعتبر تقنية زراعة الأنسجة النيوسيلية من الطرق المستخدمة في إكثار أشجار الفاكهة، غير أن إستخدامها لإكثار الأمبا تُعتبر حديثة العهد وجرت ان نجاح هذه التقنية تعتمد بشكل اساسي على الصنف لا سيما ولم تجرب هذه التقنية على أصناف الأمبا داخل السلطنة التي تعتمد بشكل أساسي في اكثارها على عملية التطعييم على أصل الأمبا العُماني؛ لذا فأن نجاح المشروع البحثي الحالي في ايجاد بروتوكول لهذا الصنف قابل للتطبيق بشكل تجاري عبر إستخدام هذه التقنية يعتبر انجازاً علمياً على الصعيدين الإقليمي والدولي، كما سوف يسأهم بفعالية في الإكثار الكمي للشتلات دون الحاجة لإجراء عملية التطعيم.وسوف تسأهم مستقبلاً هذه التقنية في خلق فرص عمل للشباب عبر تبنيهم مشاريع إستثمارية خاصة لتقنية اكثار الأمبا نسيجياً. وأبرز انجازات المشروع حتى الآن هي تحديد الأوساط الغذائية المناسبة لمراحل نمو وتطوّر الأجنة النيوسيلية لعدد (9) أصناف من الأمبا، كما تم الوصول لإنتاج الشتلات الكاملة لأصناف البار أماسي، الفونسو، والكاراباو والتربنتين. وجاري العمل لتطوير هذه التقنية للوصول إلى طريقة فعالة للإنتاج الكمي للشتلات.

 

  • برنامج الإستخدام الآمن لمياه الصرف الصحي المعالجة في الإنتاج الزراعي

أداء البرسيم الحجازي (Medicago sativa L.) تحت الري بمياه الصرف الصحي المعالجة ثلاثياً

أجريت هذه التجربة لتقييم أصناف البرسيم تحت مياه الصرف الصحي المعالجة ‏المياه العذبة خلال الموسم الماضي 2015/2016م، وأظهرت النباتات المروية بمياه ‏الصرف الصحي المعالجة أعلى إرتفاع النبات (65.4 سم) وأعلى إنتاجية للمادة ‏الخضراء (16.65 طن / هكتار) بالمقارنة مع تلك المروية بالمياه العذبة ‏‏(إرتفاع النبات (45.4 سم) وإنتاجية المادة الخضراء (9.42 طن / هكتار)؛ غير ‏أن النتائج المذكورة أعلاه كانت مستمدة من ثلاث جزات فقط، وعليه فمن ‏المقرر مواصلة دراسة تقييم أصناف البرسيم لمزيد من الجزات تحت ظروف الري ‏بمياه الصرف الصحي المعالجة خلال العام المقبل

 

برنامج الاستفادة من المياه المالحة للزراعة المستدامة

تقييم محصول الكينوا تحت مستويات ملوحة مختلفة من مياه الري

تم تقييم خمسة أصناف من محصول الكينوا ودراستها تحت ثلاثة مستويات من ‏الملوحة والهدف من هذه التجربة هو دراسة أداء الأصناف الثلاثة تحت مستويات ‏ملوحة عالية تصل إلى (12 ديسيسمين/م) وتحديد الأصناف ذات الإنتاجية العالية ‏والمقاومة للملوحة. أظهرت الأصناف الخمسة مقاومة عالية لجميع مستويات ‏الملوحة وهذا مؤشر على أن هذه الأصناف بإمكانها أن تتحمل ملوحة مياه أعلى ‏من (12 ديسيسمين/م)؛ لذا سيتم إعادة التجربة في الموسم الشتوي القادم 2016/ ‏‏2017 م.‏

  • البحوث المنجزة بمركز بحوث التربة والمياه
  • برامج تعظيم الاستفادة من إستخدام المياه وإدارتها تحت بيئات مختلفة

 

تقييم إستخدام نظام الري بالتنقيط تحت السطحي لري أشجار النخيل

تم تقييم نظام الري بالتنقيط تحت السطحي في ري أشجار نخيل مزرعة البحوث الزراعية بمحافظة شمال وجنوب الشرقية بالكامل. اوضحت النتائج ان إستخدام نظام الري بالتنقيط السطحي سأهم في توفير (40%) من مياه الري دون تأثير على إنتاجية النخيل، كما ارتفعت إنتاجية المياه إلى (2.0) كجم/م3 عند الري بنظام التنقيط تحت السطحي مقارنة ب (1.3) كجم/م3 بإستخدام نظام الري بالنافورة.

 

  • برامج تعظيم الاستفادة من الاحتياجات الغذائية للنبات

تقدير الاحتياجات السمادية للطماطم بالبيت المحمي المبرد بإستخدام الرمل الخشن كوسط في نظام الزراعة بدون تربة المفتوح بالأصص البلاستيكية

اجريت تجربة بحثية لتقدير الاحتياجات السمادية لمحصول الطماطم داخل البيت المحمي المبرد بنظام الزراعة بدون تربة (النظام المفتوح) وبإستخدام الرمل الخشن كوسط زراعي في الاصص البلاستيكية، أشارت النتائج الأولية للموسم الأول إلى عدم وجود فروقات معنوية بالإنتاجية بين مستويات الاسمدة التي تم دراستها.

 

تقييم نمو وإنتاجية النخيل (صنف خلاص الظاهرة) تحت مستويات مختلفة من سماد النيتروجين

تهدف هذه التجربة إلى تقييم النمو وإنتاجية النخيل (صنف خلاص الظاهرة) تحت كميات مختلفة من سماد النيتروجين، وتم تطبيق خمس معاملات مختلفة من التسميد, وقد أشارت نتائج موسم 2016 لبعض معايير النمو لأشجار النخيل إلى أن جميع معاملات التسميد أعطت نموا أعلى مقارنة بأشجار النخيل التي لم يتم تسميدها.

 

  • برنامج الإستخدام الآمن لمياه الصرف الصحي المعالجة في الإنتاج الزراعي

تقييم إستخدام مياه الصرف الصحي المعالجة ثلاثيا على التربة والمحاصيل الزراعية بقرية الشريحة بالجبل الأخضر

نظراً لضعف منسوب المياه في فلج الكبيري في قرية الشريحة بنيابة الجبل الأخضر وتعزيز مياه الفلج بإستخدام مياه الصرف الصحي المعالجة ثلاثياً، فقد تم تقييم تأثير استخدم هذه المياه على التربة والمحاصيل التي تزرع بالقرية، وتم التركيز على بعض المحاصيل التي تتميز بها قرية الشريحة كمحصول الرمان والثوم والشعير, أوضحت نتائج التحاليل ان العناصر الثقيلة في التربة ومحصول الرمان والثوم والشعير كانت اقل بكثير من الحدود العليا المسموح بها وذلك حسب المعايير المعمول بها دوليا.

 

  • برامج الاستفادة من المياه المالحة للزراعة المستدامة

تقييم نمو وإنتاجية أصناف من النخيل تحت مستويات مختلفة من الملوحة

من أجل الوقوف على قدرة بعض أصناف النخيل على الإنتاج تحت تأثير الملوحة، تم تصميم تجربة لدراسة تأثير (8) مستويات مختلفة من ملوحة مياه على نمو وإنتاجية ثلاثة أصناف من النخيل (خلاص الظاهرة و أبو نارنجه والخنيزي) بتصميم عشوائي متكامل، وأشارت النتائج الأولية لبعض معايير النمو إلى أن النخيل أعطت نتائج إيجابية حتى مستوى الملوحة (21 ديسسمنز/ م)، ولا زالت التجربة مستمرة للحصول على نتائج نمو و إنتاجية واضحة.

 

تواصل معنا
النشرة البريدية
احصائيات الموقع
مواقع الوزارة